سالم الهزاع
11-10-2011, 05:14 PM
قدم العالم العراقي الدكتور امجد السوّاد المختص في علوم الفضاء اكتشافا جديدا اثار اهتمام الكثير من المختصين والباحثين في علوم الفضاء كونه يؤسس لنظرية جديدة تناقض اكبر النظريات السائدة في علوم الفضاء..
اكتشاف جديد في عالم الفضاء اثار الكثير من الاهتمام من قبل المختصين والباحثين في العلوم الكونية حيث يؤسس لنظرية جديدة تسمى ( ظاهرة الانفجارات الشمسية المزدوجة)..
العالم العراقي امجد السواد قدم نظرية من الممكن ان تشكل تحديا لاكبر النظريات السائدة في علوم الفضاء حول الموجات الصادمة المصاحبة للانفجارات الشمسية.
وتتلخص النظرية بأن انفجارات هائلة تحدث في الشمس بما يعادل ملايين القنابل النووية تسبب في اندفاع كتلة كبيرة من مادة البلازما تعادل كتلة الارض بمرات عديدة و تتوجه هذه الكتلة الى الارض مصحوبة بمجال مغناطيسي حيث يسميها العلماء بالعواصف المغناطيسية وتسبب اضطرابا مغناطيسيا في منطقة الفتحة القطبية على الارض حين تصدم بالمجال المغناطيسي الارضي ولها تاثيرات كثيرة ماتزال في طور الدراسة.
هذه العواصف المغناطيسية تدفع امامها مايسمى بالموجة الصادمة وهي مشابهة للموجة المصاحبة لانفجار القنابل الكبيرة وتصل هذه الموجات قبل العواصف ويتطلب وصول الموجة الصادمة مع العاصفة المغناطيسية مدة يومين من الشمس الى الارض. ويقوم علماء الفضاء بالتنبوء بقوة العاصفة من خلال فحص الجسيمات التي تصل الارض خلال عشرات الدقائق والناتجة من سبق الجسيمات للعواصف حيث يتم استخدام ارقى انواع التكنولوجيا الفضائية لهذه الاغراض.
حيث يستخدم العلماء ارقى انواع التكنولوجيا الفضائية لقياس هذه الموجة في المحطة الفضائية سوهو وهي اضخم مشروع فضائي لدراسة الشمس لحد الان حيث يعمل هناك عالم الفضاء العراقي امجد السوّاد كباحث منذ اكثر من 10 سنوات ..
النظرية الجديدة للعالم العراقي تناقض ما توصل اليه العلماء بعد بحوث استمرت سنوات عديدة في صياغة نظرية تفسر سر وصول هذه الجسيمات قبل الموجة الصادمة . وتمت صياغة الشكل النهائي لتلك النظرية عام 1999 على يد عالم الفضاء الامريكي الشهير ريمز. عالم الفضاء العراقي امجد السوّاد قدم في منتصف عام 2008 حدثا شمسيا من ضمن قائمة الاحداث المنشورة له رصد فيه مايناقض تلك النظرية وبادلة دامغة لاتقبل الشك ما اضطره لمواجهة فرق علمية وعلماء كبار مؤيدين للنظرية الاصلية. غير ان الادلة التي ساقها عالم الفضاء العراقي لم تدع مجالا امام الاحتجاجات المقدمة ضدها ونشر مختصراً حول الاكتشاف لاول مرة في مؤتمر علماء الجيوفيزياء الامريكي في نهاية عام 2008 وبعدها تم نشر البحث المخصص للاكتشاف في قسم الاكتشافات في واحدة من اكبر النشريات العلمية العالمية في علوم الفضاء. و ادى ذلك الى استدعاء العالم العراقي امجد السوّاد لعرض اخر تطورات الاكتشاف في اكبر مؤتمر علمي عالمي للاشعة الكونية حيث تم اختيار البحث الذي قدم فيه رصدا لاربع احداث اخرى تؤكد صحة اكتشافه تم اختياره كواحد من افضل 50 بحثا من اصل 1200 بحثا مقدما في عام 2009.
المرتبة العلمية التي نالها العالم العراقي جاءت لتعيد اشراقة امل في نفوس الشباب العراقي والعربي فرصيد الدولة من العلم والعلماء والنخبة المثقفة هو المؤشر الحقيقي لتعافي المجتمعات وتطورها....
اكتشاف جديد في عالم الفضاء اثار الكثير من الاهتمام من قبل المختصين والباحثين في العلوم الكونية حيث يؤسس لنظرية جديدة تسمى ( ظاهرة الانفجارات الشمسية المزدوجة)..
العالم العراقي امجد السواد قدم نظرية من الممكن ان تشكل تحديا لاكبر النظريات السائدة في علوم الفضاء حول الموجات الصادمة المصاحبة للانفجارات الشمسية.
وتتلخص النظرية بأن انفجارات هائلة تحدث في الشمس بما يعادل ملايين القنابل النووية تسبب في اندفاع كتلة كبيرة من مادة البلازما تعادل كتلة الارض بمرات عديدة و تتوجه هذه الكتلة الى الارض مصحوبة بمجال مغناطيسي حيث يسميها العلماء بالعواصف المغناطيسية وتسبب اضطرابا مغناطيسيا في منطقة الفتحة القطبية على الارض حين تصدم بالمجال المغناطيسي الارضي ولها تاثيرات كثيرة ماتزال في طور الدراسة.
هذه العواصف المغناطيسية تدفع امامها مايسمى بالموجة الصادمة وهي مشابهة للموجة المصاحبة لانفجار القنابل الكبيرة وتصل هذه الموجات قبل العواصف ويتطلب وصول الموجة الصادمة مع العاصفة المغناطيسية مدة يومين من الشمس الى الارض. ويقوم علماء الفضاء بالتنبوء بقوة العاصفة من خلال فحص الجسيمات التي تصل الارض خلال عشرات الدقائق والناتجة من سبق الجسيمات للعواصف حيث يتم استخدام ارقى انواع التكنولوجيا الفضائية لهذه الاغراض.
حيث يستخدم العلماء ارقى انواع التكنولوجيا الفضائية لقياس هذه الموجة في المحطة الفضائية سوهو وهي اضخم مشروع فضائي لدراسة الشمس لحد الان حيث يعمل هناك عالم الفضاء العراقي امجد السوّاد كباحث منذ اكثر من 10 سنوات ..
النظرية الجديدة للعالم العراقي تناقض ما توصل اليه العلماء بعد بحوث استمرت سنوات عديدة في صياغة نظرية تفسر سر وصول هذه الجسيمات قبل الموجة الصادمة . وتمت صياغة الشكل النهائي لتلك النظرية عام 1999 على يد عالم الفضاء الامريكي الشهير ريمز. عالم الفضاء العراقي امجد السوّاد قدم في منتصف عام 2008 حدثا شمسيا من ضمن قائمة الاحداث المنشورة له رصد فيه مايناقض تلك النظرية وبادلة دامغة لاتقبل الشك ما اضطره لمواجهة فرق علمية وعلماء كبار مؤيدين للنظرية الاصلية. غير ان الادلة التي ساقها عالم الفضاء العراقي لم تدع مجالا امام الاحتجاجات المقدمة ضدها ونشر مختصراً حول الاكتشاف لاول مرة في مؤتمر علماء الجيوفيزياء الامريكي في نهاية عام 2008 وبعدها تم نشر البحث المخصص للاكتشاف في قسم الاكتشافات في واحدة من اكبر النشريات العلمية العالمية في علوم الفضاء. و ادى ذلك الى استدعاء العالم العراقي امجد السوّاد لعرض اخر تطورات الاكتشاف في اكبر مؤتمر علمي عالمي للاشعة الكونية حيث تم اختيار البحث الذي قدم فيه رصدا لاربع احداث اخرى تؤكد صحة اكتشافه تم اختياره كواحد من افضل 50 بحثا من اصل 1200 بحثا مقدما في عام 2009.
المرتبة العلمية التي نالها العالم العراقي جاءت لتعيد اشراقة امل في نفوس الشباب العراقي والعربي فرصيد الدولة من العلم والعلماء والنخبة المثقفة هو المؤشر الحقيقي لتعافي المجتمعات وتطورها....