الشيخ ابوسند حيدر الفاضل
07-30-2010, 11:10 PM
رمضان كريم
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبن الطاهرين وسلم تسليما
اللهم اغفر لي كل ذنبآ اذنبته وكل جرم اجرمته وكل سيآة امرته باثباتها الكرام الكاتبين الذينه وكلتهم بحفظ مايكون مني وجعلتهم شهودآ عليه مع جوارحي وكنت انت الرقيب عليه من ورائهم والشاهد لما خفي منهم برحمتك اخفيته
اللهي كيف ادعوك وانا انا ام كيف اقطع منك رجائي وانت انت اللهي اذا لم اشألك فتعطيني فمن ذا الذي اسأله فيعطيني الهي اذا لم ادكوك فتستجيب لي فمن ذا الذي ادعوه فيستجيب لي اللهي اذا لم اتضرع اليك فترحمني فمن ذا الذي اتضرع اليه فيرحمني الهي فكمافلقت البحر لموسى عليه السلام اسألك ان تصلي على محمد وال محمد وتفرج عني فرجأ عاجلا بفظلك ورحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم لاتدع لي في هذا الشهر الفظيل كل ذنب الا غفرته ولاهم الافرجته ولاعيبأ الا سترته ولامرضآالا شفيته ولا رزقآ الا بسطته ولا حاجه من حوائج الدنيا والاخره ولا قضيتها برحمتك يا ارحم الراحمين
http://store2.up-00.com/Jul10/nVE30864.bmp (http://www.up-00.com/)
قال الامام صادق عن أهل البيت "عليهم السلام":
( فإذا صمتم فاحفظوا ألسنتكم عن الكذب ، وغضوا أبصاركم ،
ولا تنازعوا
ولاتحاسدوا ،
ولاتغتابوا ،
ولاتماروا ،
ولاتكذبوا ،
ولاتباشروا ،
ولاتخالفوا ،
ولا تغاضبوا ،
ولاتسابوا ،
ولاتشاتموا ،
ولا تفاتروا ،
ولاتجادلوا ،
ولا تتأذّوا ،
ولا تظلموا ،
ولاتسافهوا ،
ولاتضاجروا ،
ولاتغفلوا عن ذكر الله وعن الصلاة .
والزموا الصمتَ والسكوتَ والحلم والصبر والصدق ،
ومجانبة أهل الشر ،
واجتنبوا قولَ الزور والكذبَ والفريَ والخصومةَ وظنَ السوء والغيبةَ والنميمةَ .
وكونوا مشرفين على الآخرة ، منتظرين لايامكم ،
منتظرين لما وعدكم الله متزودين للقاء الله ،
وعليكم السكينة والوقار والخشوع والخضوع وذل العبيد الخيّف من مولاه خيّرين خائفين راجين مرعوبين مرهوبين راغبين راهبين قد طهرت القلبُ من العيوب وتقدست سرائركم من الخبث ، ونظفت الجسم من القاذورات ، وتبرأت إلى الله من عداه ، وواليت الله في صومك بالصمت من جميع الجهات ، مما قد نهاك الله عنه في السر والعلانية ، وخشيت الله حق خشيته في سرك وعلانيتك ، ووهبت نفسك لله في أيام صومك وفرغت قلبك له ، ونصبت نفسك له فيما أمرك ودعاك إليه .
فإذا فعلت ذلك كله فأنت صائم لله بحقيقة صومه ، صانع له لما أمرك وكلما نقصت منها شيئا فيما بينت لك ، فقد نقص من صومك بمقدار ذلك .
وإن أبي "عليه السلام" قال : سمع رسول الله "صلى الله عليه وآله" امرأة تساب جارية لها وهي صائمة ، فدعا رسول الله "صلى الله عليه وآله" بطعام فقال لها : كلي !
فقالت : أنا صائمة يا رسول الله !
فقال : كيف تكونين صائمة وقد سببت جاريتك ؟ إن الصوم ليس من الطعام والشراب وإنما جعل الله ذلك حجابا عن سواهما من الفواحش من الفعل والقول يفطر الصائم . ما أقل الصوام وأكثر الجواع ؟ ) .
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبن الطاهرين وسلم تسليما
اللهم اغفر لي كل ذنبآ اذنبته وكل جرم اجرمته وكل سيآة امرته باثباتها الكرام الكاتبين الذينه وكلتهم بحفظ مايكون مني وجعلتهم شهودآ عليه مع جوارحي وكنت انت الرقيب عليه من ورائهم والشاهد لما خفي منهم برحمتك اخفيته
اللهي كيف ادعوك وانا انا ام كيف اقطع منك رجائي وانت انت اللهي اذا لم اشألك فتعطيني فمن ذا الذي اسأله فيعطيني الهي اذا لم ادكوك فتستجيب لي فمن ذا الذي ادعوه فيستجيب لي اللهي اذا لم اتضرع اليك فترحمني فمن ذا الذي اتضرع اليه فيرحمني الهي فكمافلقت البحر لموسى عليه السلام اسألك ان تصلي على محمد وال محمد وتفرج عني فرجأ عاجلا بفظلك ورحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم لاتدع لي في هذا الشهر الفظيل كل ذنب الا غفرته ولاهم الافرجته ولاعيبأ الا سترته ولامرضآالا شفيته ولا رزقآ الا بسطته ولا حاجه من حوائج الدنيا والاخره ولا قضيتها برحمتك يا ارحم الراحمين
http://store2.up-00.com/Jul10/nVE30864.bmp (http://www.up-00.com/)
قال الامام صادق عن أهل البيت "عليهم السلام":
( فإذا صمتم فاحفظوا ألسنتكم عن الكذب ، وغضوا أبصاركم ،
ولا تنازعوا
ولاتحاسدوا ،
ولاتغتابوا ،
ولاتماروا ،
ولاتكذبوا ،
ولاتباشروا ،
ولاتخالفوا ،
ولا تغاضبوا ،
ولاتسابوا ،
ولاتشاتموا ،
ولا تفاتروا ،
ولاتجادلوا ،
ولا تتأذّوا ،
ولا تظلموا ،
ولاتسافهوا ،
ولاتضاجروا ،
ولاتغفلوا عن ذكر الله وعن الصلاة .
والزموا الصمتَ والسكوتَ والحلم والصبر والصدق ،
ومجانبة أهل الشر ،
واجتنبوا قولَ الزور والكذبَ والفريَ والخصومةَ وظنَ السوء والغيبةَ والنميمةَ .
وكونوا مشرفين على الآخرة ، منتظرين لايامكم ،
منتظرين لما وعدكم الله متزودين للقاء الله ،
وعليكم السكينة والوقار والخشوع والخضوع وذل العبيد الخيّف من مولاه خيّرين خائفين راجين مرعوبين مرهوبين راغبين راهبين قد طهرت القلبُ من العيوب وتقدست سرائركم من الخبث ، ونظفت الجسم من القاذورات ، وتبرأت إلى الله من عداه ، وواليت الله في صومك بالصمت من جميع الجهات ، مما قد نهاك الله عنه في السر والعلانية ، وخشيت الله حق خشيته في سرك وعلانيتك ، ووهبت نفسك لله في أيام صومك وفرغت قلبك له ، ونصبت نفسك له فيما أمرك ودعاك إليه .
فإذا فعلت ذلك كله فأنت صائم لله بحقيقة صومه ، صانع له لما أمرك وكلما نقصت منها شيئا فيما بينت لك ، فقد نقص من صومك بمقدار ذلك .
وإن أبي "عليه السلام" قال : سمع رسول الله "صلى الله عليه وآله" امرأة تساب جارية لها وهي صائمة ، فدعا رسول الله "صلى الله عليه وآله" بطعام فقال لها : كلي !
فقالت : أنا صائمة يا رسول الله !
فقال : كيف تكونين صائمة وقد سببت جاريتك ؟ إن الصوم ليس من الطعام والشراب وإنما جعل الله ذلك حجابا عن سواهما من الفواحش من الفعل والقول يفطر الصائم . ما أقل الصوام وأكثر الجواع ؟ ) .