المحامي سيف ال سدخان
03-20-2011, 06:33 PM
يعبر تماسك الجماعة عن قوة الروابط بين أفراد الجماعة و مدى تكاتفهم و إتحادهم .
و تماسك الجماعة من المقومات الهامة التى تعطى للجماعة وجوداً و كياناً يفوق وجود و كيان اأفرادها .
المتغيرات السلوكية لتماسك الجماعة .
1 ) السلوك الجماعى التعاونى .
كلما زاد تماسك الجماعة كلما غلب على نشاط أفرادها طابع التعاون و التكاتف لتحقيق أهداف مشتركة .
2 ) الإذعان للجماعة .
كلما زاد تماسك الجماعة كلما زادت قدرة الجماعة على فرض معاييرها و قواعدها على أفرادها .
3 ) الأداء .
يؤدى تماسك الجماعة إلى زيادة قدرتها على التحكم فى معدلات أداء أفرادها بما يحقق إنتظاماً و إستقراراً فى أداء المجموعة عند مستوى معين
المتغيرات التى تؤثر على تماسك الجماعة .
1 ) تماثل خصائص الأفراد .
التماثل فى خصائص الأفراد لا يرتبط بالضرورة بتماسك الجماعة فى كل الأحوال .
و إنما تتوقف هذة العلاقة على نوعية الخصائص محل التماثل أو الأختلاف وعلى طبيعة المهمة التى تقوم بها الجماعة .
فالتماثل فى الخصائص التى لها صله بطبيعة العمل مثل التخصصات المهنية و مدة الخبرة ترتبط بتماسك جماعات العمل بدرجة أكبر من التماثل فى خصائص مثل الشخصية أو السن .
2 ) حجم الجماعة .
كلما قل عدد أفراد الجماعة زاد التماسك و كلما زاد هذا العدد كلما قل التماسك .
لأن الجماعات الصغير تتيح فرصة أكبر للتعارف و تبادل الأراء و الخبرات و تكون أدوات الأتصال بينها أفضل من الجماعات الكبيرة .
3 ) كثافة و تكرار التفاعل بين أفراد الجماعة .
كلما زاد تفاعل و إتصال أفراد الجماعة بعضهم ببعض و كلما زاد تكرار هذا التفاعل كلما أدى إلى تقوية الروابط بين الأفراد و إلى زيادة تماسك الجماعة .
4 ) جاذبية الجماعة للفرد .
كلما كان الأنتماء للجماعة و العضوية فيها مصدراً لتحقيق أفراد الجماعة لأهدافهم و أشباعهم لحاجاتهم كلما إزداد إرتباطهم بالجماعة و إزداد بالتالى تماسك الجماعة .
5 ) الضغوط و التهديدات الخارجية .
كلما زادت الضغوط و التهديدات الخارجية التى تتعرض لها الجماعة كلما أدى إلى زيادة تماسكها و كلاما قلت هذه الضغوط كلما قل التماسك .
و تماسك الجماعة من المقومات الهامة التى تعطى للجماعة وجوداً و كياناً يفوق وجود و كيان اأفرادها .
المتغيرات السلوكية لتماسك الجماعة .
1 ) السلوك الجماعى التعاونى .
كلما زاد تماسك الجماعة كلما غلب على نشاط أفرادها طابع التعاون و التكاتف لتحقيق أهداف مشتركة .
2 ) الإذعان للجماعة .
كلما زاد تماسك الجماعة كلما زادت قدرة الجماعة على فرض معاييرها و قواعدها على أفرادها .
3 ) الأداء .
يؤدى تماسك الجماعة إلى زيادة قدرتها على التحكم فى معدلات أداء أفرادها بما يحقق إنتظاماً و إستقراراً فى أداء المجموعة عند مستوى معين
المتغيرات التى تؤثر على تماسك الجماعة .
1 ) تماثل خصائص الأفراد .
التماثل فى خصائص الأفراد لا يرتبط بالضرورة بتماسك الجماعة فى كل الأحوال .
و إنما تتوقف هذة العلاقة على نوعية الخصائص محل التماثل أو الأختلاف وعلى طبيعة المهمة التى تقوم بها الجماعة .
فالتماثل فى الخصائص التى لها صله بطبيعة العمل مثل التخصصات المهنية و مدة الخبرة ترتبط بتماسك جماعات العمل بدرجة أكبر من التماثل فى خصائص مثل الشخصية أو السن .
2 ) حجم الجماعة .
كلما قل عدد أفراد الجماعة زاد التماسك و كلما زاد هذا العدد كلما قل التماسك .
لأن الجماعات الصغير تتيح فرصة أكبر للتعارف و تبادل الأراء و الخبرات و تكون أدوات الأتصال بينها أفضل من الجماعات الكبيرة .
3 ) كثافة و تكرار التفاعل بين أفراد الجماعة .
كلما زاد تفاعل و إتصال أفراد الجماعة بعضهم ببعض و كلما زاد تكرار هذا التفاعل كلما أدى إلى تقوية الروابط بين الأفراد و إلى زيادة تماسك الجماعة .
4 ) جاذبية الجماعة للفرد .
كلما كان الأنتماء للجماعة و العضوية فيها مصدراً لتحقيق أفراد الجماعة لأهدافهم و أشباعهم لحاجاتهم كلما إزداد إرتباطهم بالجماعة و إزداد بالتالى تماسك الجماعة .
5 ) الضغوط و التهديدات الخارجية .
كلما زادت الضغوط و التهديدات الخارجية التى تتعرض لها الجماعة كلما أدى إلى زيادة تماسكها و كلاما قلت هذه الضغوط كلما قل التماسك .