علاقة عائله المرير مع شيوخ شمر وعلى مر التاريخ

بسم الله الرحمن الرحيم
أيا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم صدق الله العظيم
(( رسالة تعريفيه))
عرفانا مني لتاريخ علاقة عائلتي(المرير) بشكل خاص وعشيرتي اللهيب بشكل عام والتصاق عائلتي مع قبيلة شمر وزعاماتها اكتب للتاريخ


وانأ أتطلع إلى منتدى قبيلة شمر وتفرعاتها وزعامتها وعرفا مني ومن عائلتي لما عرفته من الأجداد والإباء تحالف الكثير أفخاذ عشيرتنا اللهيب وعلى وجه التحديد عائلتنا(المرير) مع تلك القبيلة عاليه الصيت ورمزها وزعامتها (ألمحمد الجربان) 0 و(الصديد) 0 و(الحسان0) والمواقف ألمسجله في الذاكرة تجعلني ملزما بازاحة الستار عن هذا الالتصاق 00 والتحالف الذي طرز بأحرف من نور وعلى مر التاريخ 0 ولغرض تعريف القارئ الكريم لتلك الإحداث فاكتب عن تاريخ أجدادي وصولا لوالدي وعلاقتهم مع تلك الرموز التارخيه لتلك القبيلة التي قال فيها الشاعر ( من دون شمر كل العلوم زغار ) ابتدي بها من جدي الأول

1 0 الشيخ خلف المرير 1856 – 1936 م
صاحب ألنجمه الحميديه اعلى وسام تمنحه السلطات العثمانية حصل عليها في العام 1910 في عمليات عجيل السمر مد أمير ازبيد ضد التمرد الأشوري في شمال العراق ودفع ثمن النجمة الحميديه بمقتل شقيقه(عبدا لله المرير) على اثر إطلاق النار على بيت المرير من قبل القوات البرطانيه في خريف عام 1917 على خلفيه فقدان ضابط انكليزي واثنان من مرفقيه في منطقه الجر ناف متهمين (عائله المرير) بإيواء المقاومه0 حصل جدي الشيخ خلف المرير 00 على اعلى وأغلى وسام تفتخر به العائلة الأوهو 00 تكريم (الشيخ عاصي الفرحان) شيخ مشا يخ شمر في عام 1895 م هذا التكريم ليس وساما ماديا بل هو أكثر من إن يكون وساما ملموسا هو يحق (لابن المرير) الدخاله أسوه بزعامات شمر والقصة هي في صيف عام1895 م جاء (3) فرسان يطاردهم ( 5) فرسان من منطقه(حويجه الفضى) كما كان يعبر عنها أو حويجه سنبس وهي المحصورة بين الزاب الأعلى و الزاب الأسفل شرق نهر دجله وعند عبورهم نهر دجله مقابل منطقه الجرناف وكلما مروا على جرد من الفلح الساكنين على نهر دجله يطلبون الدخاله يعزل جرده ويقول دمكم (لا يبلاني) إلى وصلوا والى رأس الجر ناف( قريه مشيرفه) (سكن المرير الحالي )و طلبوا الدخاله وكان في البيت( جدعان المرير) وهو شقيق الشيخ خلف المرير الأصغر قال لهم زبنتوا وخاب طلابكم وأدخلهم المضيف وعند وصل الخيالة المعقبين إل (5) قالوا ( ابن مرير) هذه خيلنا ونحن معقبيها من الزاب الأسفل ووصلناهم طرد إليكم ونحن من عبده احد أفخاذ شمر ألكبيره وهولاء من الصايح والصايح جناح مهم من شمر

وقالوا هذه خيلنا وهي مسروقة وتوجد طلبه بينا ندعوك عدم الدخول في هذه المشكلة ولم يأبه جدعان المرير بذالك وقال الخيل وصلت أهلها ولا نعطيها 0 وادعوكم لدفع نقطه الشر والانسحاب عندها قالوا له( ابن مرير )أنت ديري ولا يحق لك الدخاله وانك سوف تدفع ثمن فعلتك هذه بالعرف العشائري قال لهم إذ كان عليه حق فانا مستعد إن ادفع مربع عندها انسحبوا الفرسان من عبده وفي موسم الخريف لنفس العام جاءت جموع قبيلة شمر من العراك إلى الشمال مع حلالهم وبالتحديد في منطقه الشرقاط والقيا ره وإذا بالشيخ عاصي الفرحان يرسل (احد عبيده) طالبا حضور الشيخ خلف المرير لديه ذهب الشيخ خلف المرير و عدد من مرافقيه إلى ديوان الجربا وإذا بالمحكمة جاهز وبعد السلام والتحية من قبل الجميع وشرب فنجال القهوة قال الشيخ العاصي 00 ابن مرير هل تعلم إن عليك طلبه قال له ماهي حضره الشيخ قال خيل عبده الثلاثة التي جاءت وزبنت عندك في الصيف الماضي فهذا القاضي ( ابن سعدي) والشيخ (ابن مشجي ) صاحب الدعوة 0 فلتبدأ الجلسة الأولى للمحكمة 00فتح الجلسة القاضي الشهير (ابن سعدي) وطلب من صاحب الشكوى تقديم الادعاء0وبعد إن ادلى (ابن مشجي) بادعائه طلب القاضي من ابن مرير الدفاع عن نفسه ضد الادعاء 00 محكمه بدون محامين الأشخاص هم يدافعون عن أنفسهم وبدون أي ضغوط سياسيه استرسل ابن مشجي بالقول بعد سرد القصة كما هي وانه يا ابن مرير أنت ديري لا يحق لك الدخاله 0وانتهى كلام صاحب الدعوى أو الشكوى وبدأ دور دفاع المتهم في هذه القضية (ابن مرير) بقوله كل ما تكلم به ابن مشجي لالبس فيه وانأ فعلت ما ذكر وبكل عز وشرف وانأ لو لم افعل ذلك لما كان يحق لي إن اجلس في ديوان الجربا وان اشرب قهوته 00 ولكن لديه تحفظ على قوله انه إنا ديري لا يحق لي إن ادخل سعادة الشيخ الجربا ( الدخاله ) هي قيم معنوية وشجاعة تزرع في الضمير وهي ليست حصراً على البداية أو ألديره بل كل من وشأنه وكم لنا من الفرسان من عشيرة اللهيب الذين قتلو في معارك ضارية تحت بيرق شمر وتحالفاتها واليوم تحاسبني على اقل فعل يفعله الرجال الأفذاذ أمثالكم00 سعادة الجربا إنا مستعد إن ادفع الحك مربع اذا كان حق عليه دفعها 00 عندها انبرى الشيخ عاصي الفرحان (بإرادته الملكيه) و(فورمانه) بقوله والنعم من (ابن مرير) فراش مفروش للشمرين 00 شمر الجز يره وشمر الحويجه الذين يرومون عبور نهر دجله بيت المرير (محطة استراحة) لهم وتسمعون يا شمر من اليوم والكلام لازال للجربا إن ( ابن المرير) يعد من زعامات شمر لهم حق الدخالة كما هو لزعمات شمر 0عندها انتهت جلسه الحكم لصالح (خلف المرير) وكانت لجدي خلف المرير علاقة حميمة مع( الشيخ الكبير عجيل الياور الجربا ) وتوفي جدي في العام 1936 م تاركا مكانة لأبنه الشيخ محسن خلف المرير
2 0 الشيخ محسن المرير 1913 – 1993 م
وهو الشيخ محسن بن خلف المرير 00 كان هو الأخر له علاقات حميمة مع الجربان وعلى رأسهم الشيخ فنر الفيصل وبعدها الشيخ الكبير الشيخ مشعان الفيصل 00 صداقة متينة كان لايفترقان وخاصة خلال سكن الشيخ مشعان الفيصل في الشرقاط والقيارة فيما بعد كان للشيخ مشعان الفيصل الجربا مواقف كبيرة اتجاه الشيخ محسن المرير في مشاكلة مع الجيران حول المسائل الحدودية وان كل الشيوخ إخوان الشيخ مشعان الفيصل يقفون مساندين لقضايا اللهيب وعائلة المرير على وجه الخصوص ففي إحداث عام 1970 م التي حصلت بين اللهيب وعمامنا الجبور كان للشيخ مشعان الفيصل الجربا دورا كبيرا عندما كانت قرية المرير مطوقة من كل الجهات بان يخرق الجموع الشيخ مشعان الفيصل بسيارته ومعه فقط سائقة وعنصر حماية شخص واحد وأنة في حينها وللتاريخ كان له دورا كبيرا في دعوة الحكومة للتدخل وإنهاء النزاع بقولة للمحافظ أدعو حكومة الموصل للتدخل بين الجموع بقولة لاتقولون اللهيب أقلية مع الجبور فاللهيب تجر الصايح والصايح تجر عبده وسنجارة وسوف تفزع الجموع من خارج العراق وفعلا جاءت قوة سيارة قوامها (90 ) عجلة لتطوق مشيرفة وكذالك في الجانب الأخر لنهر دجله في منطقة الحاج علي و الجبور 0 ومن مواقف الشيخ مشعان الفيصل مع الشيخ محسن المرير عندما انتخب الشيخ مشعان الفيصل الجربا رئيس محكمين في قضية اللهيب وطي في العام 1966 م وكذالك الشيخ شعلان البنيان والشيخ مصطفى الحاصود باعتراض الشيخ محسن المرير محكم عن عشيرة اللهيب لتسليم سلاح اللهيب فايدة الشيخ مشعان الفيصل ومن مواقف الشيخ مشعان الفيصل الجربا مع اللهيب والدويزات حصل موقف إن الشيخ مشعان الفيصل ناشد الشيخ عجيل الياور بالاتصال مع متصرف اربيل والموصل للكف عن ملاحقات فرسان الدويزات على اثر قضية حصلت مع الشيخ حنش الهوار والدويزات في الحاج علي وكان كذالك الشيخ عجيل الياور يكن الاحترام الوافي لعائلة المرير حيث أنة بعد وفاة جدي الشيخ حلف المرير ذهب أبنائه الشيخ محسن خلف المرير وشقيقة حسين خلف المرير لمواجهة الشيخ عجيل الياور حول مشاكل حدثت بينهم وبين الجيران ووقفوا في السرى أو الطابور ينتظرون دورهم للدخول لمواجهة صاحب الجلالة في حينها الشيخ الكبير عجيل الياور وبعد فترة وجيزة خرج الشيخ عجيل الياور من قصره وشاهد الطابور وإذا بة يرى (أبناء خلف المرير) وعندها انبرى الشيخ (اخو جوزه) الياور بصوته الجلل بقوله( يبى) أبناء خلف المرير لية واقفين في الطابور انتؤ تدخلون بدون توقف انتم أبناء ذالك الرجل الطيب خوينا 00 يقال كان بجانب الشيخ الياور الشيخ علي الحمادة شيخ عشيرة الجميلة 0قال في حينها 00 روح ابن مرير 00 لاتكرم ولا تهاوش 00 أي حسدهم على كلام الياور واعتزازه بأبناء خلف المرير 00 عندها انبرى الشيخ اليارو وكرر كلام عمة الشيخ عاصي الفرحان 00 ابن حمادة ابن مرير فراش مفروش للشمرين وله مكانة عند الجربان 00 ومن مواقف الشيوخ الفيصل 00 الشيخ مشعان الفيصل واخوانة كانت هناك مشكلة حدودية بين الدويزات / والحجاج عرب الشيخ سميط العويد وطلب محسن المرير نخوة الشيخ مشعان الفيصل لدى حكومة الشرقاط ففي يوم الجلسة لدى حكومة الشرقاط جاء الشيخ مشعان الفيصل والشيخ نوري الفيصل والشيخ نايف الفيصل والشيخ سعود الفيصل وجميع الشيوخ أبناء الشيخ الكبير فيصل الفرحان ودخلو إلى مدير ناحية الشرقاط وانتخى الشيخ مشعان الفيصل 00 قائلا (( خالي محسن المرير ياما هنيك تحرك الشيخ سميط العويد وهومن دهاة البنجاد بعقله وفهمه للامور وامسك بطرف اشماغ الشيخ نوري الفيصل وقال له إنا بالله وبيك من مشعان 00 وقال له الشيخ نوري الفيصل وخرن حنا شورن ماسكة ابو فهد ما حنا عاجبية وانتهى الحكم لصالح الدويزات والمرير 0 من ابرز محطات العلاقة بين الشيخ مشعان الفيصل الجربا ومحسن المرير 00 حين جاء ولي عهد السعودية في حينها الأمير عبدا لله بن عبد العزيز ضيفا في منزل الشيخ مشعان الفيصل الجربا في القيارة عام 1983 م حيث كرم الشيخ الكبير مشعان الفيصل الجربا 00 الشيخ محسن المرير عندما طلب منه التكلم إمام الأمير الضيف الكبير ابن سعود تاركا زعامات شمر وأدبائها ومثقفيها وطلب إن يكون الكلام لشيخ محسن المرير 00 أنة تكريم تعتز بة العائلة ونعتبره فرمان بل أعلى وسام وفورمان قدمه الشيخ الكبير مشعان الفيصل لخالة وصديق عمرة الشيخ محسن المرير00 ونبقى نحن الاحفاد مدانين للجر بان والفيصل وبتحديده عائلها الشيخ مشعان الفيصل الجربا بهذا التكريم الكبير الذي هو واحد من عدد من المواقف التي تبقى في الذاكره للشيخ الكبير ابو فهد المرحوم الشيخ مشعان الفيصل الجربا00
.الشيخ محسن المرير يستضيف الشيوخ الفيصل و الشيخ ابن سبهان من عائله الرشيد والشيخ ابن عجل في عام1945 م عند مجيى الشيخ ابن سبهان لاجئ للعراق ووجهة له دعوه من قبل الشيخ ابو فهد في مزرعته في القيارة ودعى على شرفه شيوخ شمر وشيوخ من ألديره بعد انتهاء الغذاء تم توجيه دعوة للشيخ ابن سبهان من قبل الشيخ محسن المرير وقوبلت الدعوة بعد مباركتها من قبل الشيخ مشعان الفيصل الجربا ومن الطريف في الدعوة انه عند المجيء الضيوف الشيوخ الفيصل و الشيخ ابن سبهان وأخيه والشيخ ابن عجل تدافع الجميع عند دخولهم الديوان الشيخ ابو فهد واخوانه الفيصل طلبوا من ابن رشيد الدخول قبلهم ولكنه لم يقبل الدخول قبلهم رفضوا الفيصل الدخول بقولهم نحن معازيب في بيت خالنا محسن المرير وانت اخو نوره بعيد خطوه00 مع هذا التدافع من يدخل الأول احترف ابن رشيد وقال الذي يدخل
قبلنا ابن عجل (شيال بيرق شمر) (شيال طليفيح) ودخله الشيخ ماجد عكاب العجل زعيم عبده وبعده الرشيد وبعدهم الفيصل هذه القيم المعنوية التي تتعامل بها زعامات شمر0ابهرت الجزيرة والديره في السمو والرقي شاهد الإثبات على ذالك عائله المرير00 ومن علاقات شيوخ شمر الطيبة مع الشيخ محسن المرير00 ينهى الشيخ احمد العجيل الياور داعيه التدخل لتسهيل مهمة وفد شيوخ عشائر الموصل لمقابله الرئيس عبدا لرحمن عارف في عام 1967 م حصل ذالك بعد مقتل الشيخ حنش الهور على يد الأكراد في الكوير 0تشكل وفد من شيوخ عشائر الموصل لغرض مقابله رئيس الجمهورية في حينها لغرض طلب دعم الحكومة للعشائرالعربيه ولقبيلة طئ على اثر مقتل شيخها وعند وصول الوفد إلى بغداد بقى ثلاث أيام لم تسمح له الظروف بالموجه عندها تدخل الشيخ محسن المرير وطلب من صـاحب الفندق الذين يقيمون فيه الاتصال ( بفندق رمسيس ) وهو الفندق الرئاسي الوحيد في بغداد والمقيم فيه الشيخ الكبير احمد العجيل الياور وعرض عليه المشكلة وان ألمقابله لم تحصل وبدون تدخلكم والكلام موجه للشيخ الياور لاتتم وطلب الياور من محسن المرير البقاء في الفندق إلى المساء وفعلا عند المساء جاء الياور بسيارته واخذ الوفد وقاد الوفد لمقابله الرئيس عبدا لرحمن عارف 0
وبقى الشيخ محسن المرير على علاقة وثيقة مع شيوخ قبيلة شمر ولهم مواقف كبيره في دعمه المادي والمعنوي في كل قضاياه إلى وفاته 1993م وحضر مجلس العزاء الشيخ سعود الفيصل الجربا والشيخ ضاري المشعان الفيصل الجربا والكثير من شيوخ شمر أضافه إلى الشيخ الكبير عياده الصديد 00وحافظة عائله المرير على أدامه الصلة مع هذه ألعائله فاذكر وللتاريخ إن والدي كان بمنصب أمر لواء في الجيش العراقي في عام 1997م و كان هناك أمر توقيف بحق الشيخ الكبير حميدي عجيل الياور والشيخ ضاري مشعان الفيصل في نجده نينوى بأمر رئيس الجمهورية على اثر شكوه من عشيرة( البو حمد)0 على خلفية مشاكل حدوديه بين عشيرة البو حمد من جهه وعشيرة عبده من الجهه الاخرى00 اذكر للتاريخ ذهب والدي بعجلته العسكرية وحمايته ودخل الموقف وانتخى للشيوخ بقوله لهم إنا أمر لواء ألان و إنا مستعد لجلب لوائي إلى الموصل وأخرجكم من الموقف وانشد عليهم قول ابن رشيد على ابن سعود
ياشيخ إنا جيتك مهادي وبلاس
وباقي أشوفك يا مضنت فوادي
وأخبرك بحوال ناس من الناس
وحنى على حكمك نسوي عيادي
إنا ولامتي بين الاثنى والأخماس
الفين من غير الفتى والعيادي

وشكروا لوالدي هذا الموقف وهذا الحضور في زمن تلك الحقبه وماذا يعني هذا التحدي من قبل موظف في الدوله في تلك المر حله 00 شكروا والدي على هذا الحظور وهذه العرضه وقالوا أنها شده وتزول ونشكر لك هذا الموقف وبعد خروجهم من التوقيف تم توجيه دعوه لهم عند المرير مع مجموعه من الشيوخ وحضروا ملبين الدعوه 00 واستمرت العلاقة وبعد الاحتلال الاخير9/4 /2003م ومجيء الشيخ الكبير محسن العجيل الياور إلى العراق واستقر في داره في ربيعه تم زيارته من قبل والدي وعمي الشيخ عبد محسن المرير00وتكلم والدي مع الشيخ الكبير نحن جئنا اليوم نقتفي اثر أهلنا وعند زوال ألدوله والنظام السياسي نعود إلى التحالفات العشائرية والقبلية وجئنا اليوم لأحياء التحالف بين عشيرة اللهيب وقبيلة شمر ورد الشيخ الكبير محسن الياور انتم جزء من شمر وجزء من عندنا الجربان وأهلن ومرحبا بكم كان في حضور الجلسة الشيخ غازي مشعل العجيل الياور وعدد كبير من شيوخ شمر ومن ضمنهم العواصي شيوخ شمر في سوريا كانوا ضيوفا عند الياور
وفي عام 2004 شكل الشيخ نايف احمد اصفوك الفيصل الجربا حركه مستقبل العراق بعد الاحتلال حركه وطنيه لتتخذ موقفا مناهظاً للاحتلال وكان والدي العميد الركن إبراهيم المرير نائب للشيخ نايف احمد الصفوك الجربا وبقا لمده سنه لحين توقف عمل الحركة وكانت له علاقة طيبه مع أبناء الشيخ احمد اصفوك الفيصل ابتدائا من الشيخ ابو عبدا لله خالد احمد الصفوك والشيخ العميد الركن فنر احمد الصفوك الفيصل والشيخ المهندس نايف احمد الصفوك الفيصل تم توجيه دعوه لعمي الشيخ عبد محسن المرير ووالدي من قبل الشيخ ضاري مشعان الفيصل لزيارة الأردن في عام 2005
وللتاريخ كان للشيخ ضاري مشعان الفيصل مواقف لاتنسى لوقوفه مع عمي الشيخ عبد محسن المرير والدي بإدامة الصلة واقتفاء اثر والده الشيخ الكبير ابو فهد ولأنسى إخوانه الشيخ مزاحم المشعان الفيصل والشيخ عجيل مشعان الفيصل وحصل والدي وعمي الشيخ عبد محسن المرير على دعوه مماثله من قبل الشيخ نواف سعود ألزيد الباشا للعاصمة الاردنيه عمان ضمن الحراك السياسي الوطني في أواخر العام2005 وللتاريخ كان لوالدي علاقة وطيدة مع الشيخ اللواء الركن فيصل مشعان الفيصل والشيخ اللواء الركن احمد الركان العبد العزيز وكانت لوالدي علاقة وطيدة مع الشيخ عبد العزيز يونس سالم العبد العزيز الجربا عندما كان والدي عضو مجلس محافظة نينوى في الدورة الانتخابية الثانية عن كتلة مجلس عشائر الموصل للفترة من 2005 إلى 2009 وحضرا مؤتمر في عمان ترعاه الأمم المتحدة لدعم الاداره الرشيدة في العراق حيث كان للشيخ عبد العزيز دوراً بارزاًً في إعداد المؤتمر وترشيح والدي للاشتراك في المؤتمر حيث انه يرأس جمعية التحرير إحدى ابرز منظمات المجتمع المدني في محافظة نينوى ولوالدي علاقة وطيدة مع الشيخ فيصل الحروش سالم العبد العزيز وإخوانه ومع الشيخ فرحان حروش العبد العزيز والشيخ العميد الركن محمد عبيد غربي الدويش حيث كانوا أبناء دوره واحده في كليه الحرب جامع البكر لعام 2000 وكانت هناك علاقة مميزه للشيخ محسن المرير مع الشيخ حواس الصديد والشيخ عياد الصديد وفيما بعد كانت لوالدي علاقة طيبه مع ابناي الشيخ الكبير حواس الصديد ابتداء من الشيخ اللواء خميس الحواس الصديد والشيخ كنعان حواس الصديد و الشيخ فهران حواس الصديد والشيخ مطني حواس الصديد والشيخ العميد محمد عجمي الصديد حيث كانا سويه في اللواء المدرع العاشر في مرحله الثمانينات وكذلك كان للشيخ محسن المرير علاقة مميزه مع الشيخ مطشر الحسان و الشيخ نواف ذياب الحسان وكذلك فيما بعد لوالدي مع الشيخ احمد نواف ذياب الحسان 00 والشيخ علي ذياب الحسان والشيخ مشعل الصعب الحسان والشيخ حميد صعب الحسان
ولديه علاقة وطيدة مع الإخوان زيد وخالد و نواف أبناء الشيخ فيصل ثروي ألزيد الجربا

إعداد
محسن إبراهيم المرير
موبايل 07707736472